تدريبات حول نصّ نثري خارجي

النص الخارجي

اقرأ النص الآتي قراءة واعية، ثم أجب عما بعده من أسئلة:

دار حوار بين رجلٍ صالح وآخر ظالم متجبر، الرجل الصالح يريد أن إقناع الظالم، بأن الإنسان وما يملك من قوة وقدرة كلتيهما هي من عند الله، فقال: إننا أشبه برسم لأسدٍ مرسومٍ على علم، إذا هبّت الريح تحرّك العلم، وبدا الأسد كأنه يتحرك ويهجم، ولكنه في الحقيقة لا يفعل شيئاً؛ إنما الريح هي التي أعطته القدرة على الحركة، فنحنُ مهما عَظُمت قدرتنا فإننا لا نملك شيئا، بل الله الذي منحنا القدرة قادرٌ على أن يسلبها منا وقت ما يشاء.

1: استخلص فكرتين فرعيتين وردتا في النص السابق.
أ- .................................................................................................
ب- ...............................................................................................
2: ما الأمر بيّنه الرجل الصالح لذلك الظالم ؟
...................................................................................................
...................................................................................................
.....................................................................................................

3:- حدّد خطوات الكشف في المعجم عن معنى كلمة " متجبر " .

أ- --------------------------------------------------------

ب- --------------------------------------------------------

ج- --------------------------------------------------------

4: قارن بين قدرة المخلوق، وقدرة الخالق، كما تستنتجها من النص .
قدرة المخلوق: .................................................................................
قدرة الخالق : .................................................................................

5: أعرب ما تحته خط في الفقرة النص السابق:

أعطته: ..................................................................................

القدرة: ...................................................................................

إعداد المعلم الأول الأستاذ : عبدالشهيد عبدالكريم ناصر سلمان

اقرأ النص الآتي قراءة واعية، ثم أجب عما بعده من أسئلة:

دار حوار بين رجلٍ صالح وآخر ظالم متجبر، الرجل الصالح يريد أن إقناع الظالم، بأن الإنسان وما يملك من قوة وقدرة كلتيهما هي من عند الله، فقال: إننا أشبه برسم لأسدٍ مرسومٍ على علم، إذا هبّت الريح تحرّك العلم، وبدا الأسد كأنه يتحرك ويهجم، ولكنه في الحقيقة لا يفعل شيئاً؛ إنما الريح هي التي أعطته القدرة على الحركة، فنحنُ مهما عَظُمت قدرتنا فإننا لا نملك شيئا، بل الله الذي منحنا القدرة قادرٌ على أن يسلبها منا وقت ما يشاء.

1: استخلص فكرتين فرعيتين وردتا في النص السابق.
أ- حوار بين رجُلين
ب- مصدر قوة الأنسان

2: ما الأمر بيّنه الرجل الصالح لذلك الظالم ؟
الله سبحانه و تعالى هو الذي يمنحنا القوة , للحركة .

3:- حدّد خطوات الكشف في المعجم عن معنى كلمة " متجبر " .

أ- إرجاع الكلمه إلى الماضي "جبر"

ب- البحث في المعجم عن باب الـ(ج , ب , ر)
ج- --------------------------------------------------------

4: قارن بين قدرة المخلوق، وقدرة الخالق، كما تستنتجها من النص .
قدرة المخلوق: لا شيء امام قدرة خالقه .
قدرة الخالق : الخالق على كل شيءٍ قدير .

5: أعرب ما تحته خط في الفقرة النص السابق:

أعطته: فعل

القدرة: اسم


شكراً على التدريب